مئات من القرون مرت كان فيها الكتاب وعاء المعرفة الأمين، والملك المتوج بلا منازع لكل صنوف المعرفة، ولم يكن أحد يتخيل أبداً، ان يفاجئ العصر الرقمي الكتاب الورقي ويصدمه بكل تلك الضربات.